هذه الطريقة قد لا تكون مناسبة للجميع ويجب التعامل معها بحذر وتوجيه ومن الضروري الاستماع إلى جسدك، والبدء تدريجيًا، واختيار جدول صيام متقطع يتوافق مع حياتك وتفضيلاتك.
قد يعاني بعض الأفراد من الصداع والدوار أيضًا خاصة عند بدئه.
وتعتبر أيضاً منطقة ما تحت المهاد والغدة النخامية في الدماغ حساسة للتوتر، فتفرز إشارات هرمونية تؤثر على نشاط الغدد الأخرى كالغدة الدرقية والكظرية والتناسلية أي المبيضين والخصيتين، بحيث ينخفض إنتاجها الهرموني.
كما أن ارتفاع ضغط الدم وارتفاع الكوليستيرول الضار وارتفاع الدهون الثلاثية بعض من عوامل الخطر الأساسية للإصابة بأمراض القلب
الصيام المتقطع يُعتبر وسيلة فعالة وطبيعية لفقدان الوزن. خلال فترات الصيام، يقوم الجسم باستخدام الدهون المخزنة كمصدر للطاقة، مما يؤدي إلى فقدان الوزن بشكل صحي.
أيضًا، يمكن أن يُقلل من خطر الإصابة بالأمراض التنكسية العصبية مثل الزهايمر.
الصيام المتقطع هو نظام يتناوب بين فترات الصيام وفترات تناول الطعام حيث أن الشخص لا يأكل طوال اليوم بل يأكل في فترات محددة، الإمارات وهذا النظام يقلل من الدهون في الجسم ويحسن الصحة.
من أبرز أخطاء هذا النظام الذي يقع فيه العديد من الأفراد هو دمجه مع رجيم قاسٍ وبالتالي التسبب بضرر للجسم.
هل تبحث عن وسيلة فعّالة لخسارة الوزن وتحسين صحتك؟ نظام الصيام المتقطع هو الحل المثالي لك، حيث يعتمد هذا النظام على التب…
ويبقى أن ننوه أن قبل الشروع في بدء نظام الصيام المتقطع، ينبغي عليك التشاور مع طبيبك في الحالات السابق ذكرها.
الدراسات الحديثة تؤكد أن الصيام المتقطع مفيد في علاج بعض نور الإمارات الأمراض المزمنة مثل داء السكري وأمراض القلب وهذا ما يجعله خياراً جيداً لمعظم الناس.
في إحدى الدراسات أظهر الأشخاص الذين صاموا لمدة ١٦ ساعة فقداناً للدهون مع الحفاظ على كتلة العضلات، وتبين أن ٩٠% من الوزن المفقود في الصيام المتقطع هو عبارة عن دهون بينما تمت المحافظة على كتلة العضلات.
التدرج في البدء: يُفضل البدء تدريجيًا في الصيام المتقطع لمنح الجسم الوقت للتكيف. يمكن البدء بفترات صيام قصيرة وزيادتها تدريجيًا حسب قدرة الجسم.
ننصح بالتمارين الرياضية خلال فترات الأكل حيث تساعد هذه التمارين في زيادة حرق السعرات الحرارية وتعزيز التمثيل الغذائي، كما أن التدريب قبل الصيام يحافظ على الطاقة ويقلل من الشعور بالجوع.